ارتفع ضحايا الحادث الأمني في الواحات في الجيزة الى 58 قتيلا من قوات الامن المصري على الأقل,
ورغم ادعاء الأمن انه حضّر للعملية استخبارتيا و جهز صفوفه مسنودا بطائرات مروحية الا ان اصابع الاتهام استمرت نحو التقصير و الضعف الأمني في الدولة البوليسة المتخصصة في ارهاب المدنين وقتل المتظاهرين و الوقوف بعجز امام اي تحدي عسكري.
فيما يعتمد النظام المصري على الاستحماء الكامل باليهود في سيناء الا انه يقف عاجزا امام تلك العمليات في الجيزة.
وتشير اصابع الإتهام في وسائل الاعلام المصرية الى تنظيم المرابطين المرتبط بالقاعدة و الذي يقوده هشام عشماوي,
الا ان هذه القوة العسكرية تشكك بهذا الاتهام حيث ان تنظيم القاعدة لا يتملك كل هذه القوة ,
ولم يعد للقاعدة يد ضاربة الا في مالي بعدما تم تقطيع اوصاله في اليمن مركز الثقل الثاني وانقلاب الجولاني عليه في سوريا مركز الثقل الثالث.
وان كانت المعلومات تشير ان المقاتلين تسللوا الى مصر من خلال ليبيا فيعتقد ان تنظيم الدولة هو من يقف خلف العملية خصوصا انه يمتلك قوة ضاربة في ليبيا ,
وتعمد التنظيم في الفترة الاخيرة بارسل رسائل حروفها من نار ان كل منطقة انسحب منها فانه انتقل لمنطقة اخرى,
كما هاجم منذ بداية شهر اكتوبر عشرات المدن السورية و الليبية و تفجيرات في دول اوروبية و أمريكية ضمن ما اطلق عليه غزة الشيخ أبو محمد العدناني,
وهذه ليست اول عملية تحصل في منطقة الجيزة ولم يتبناها احد ,مما يزيد الغموض
حيث عادة تنظيم الدولة لا يخفي تبنيه لعملياته في مصر,
حيث لم يتبنى أحد عملية البدرشين التي قتل بها 5 مجندين في شهر يونيو من العام الحالي,
كما لم يتبى أحد عملية قتل السياح في الغردقة في نفس شهر عملية البدرشين.
ورغم ادعاء الأمن انه حضّر للعملية استخبارتيا و جهز صفوفه مسنودا بطائرات مروحية الا ان اصابع الاتهام استمرت نحو التقصير و الضعف الأمني في الدولة البوليسة المتخصصة في ارهاب المدنين وقتل المتظاهرين و الوقوف بعجز امام اي تحدي عسكري.
فيما يعتمد النظام المصري على الاستحماء الكامل باليهود في سيناء الا انه يقف عاجزا امام تلك العمليات في الجيزة.
وتشير اصابع الإتهام في وسائل الاعلام المصرية الى تنظيم المرابطين المرتبط بالقاعدة و الذي يقوده هشام عشماوي,
الا ان هذه القوة العسكرية تشكك بهذا الاتهام حيث ان تنظيم القاعدة لا يتملك كل هذه القوة ,
ولم يعد للقاعدة يد ضاربة الا في مالي بعدما تم تقطيع اوصاله في اليمن مركز الثقل الثاني وانقلاب الجولاني عليه في سوريا مركز الثقل الثالث.
وان كانت المعلومات تشير ان المقاتلين تسللوا الى مصر من خلال ليبيا فيعتقد ان تنظيم الدولة هو من يقف خلف العملية خصوصا انه يمتلك قوة ضاربة في ليبيا ,
وتعمد التنظيم في الفترة الاخيرة بارسل رسائل حروفها من نار ان كل منطقة انسحب منها فانه انتقل لمنطقة اخرى,
كما هاجم منذ بداية شهر اكتوبر عشرات المدن السورية و الليبية و تفجيرات في دول اوروبية و أمريكية ضمن ما اطلق عليه غزة الشيخ أبو محمد العدناني,
وهذه ليست اول عملية تحصل في منطقة الجيزة ولم يتبناها احد ,مما يزيد الغموض
حيث عادة تنظيم الدولة لا يخفي تبنيه لعملياته في مصر,
حيث لم يتبنى أحد عملية البدرشين التي قتل بها 5 مجندين في شهر يونيو من العام الحالي,
كما لم يتبى أحد عملية قتل السياح في الغردقة في نفس شهر عملية البدرشين.
0 تعليق على موضوع "ارتفاع ضحايا حادث الوحات و الغموض يكتنف من وراء الحادثة"