سقط 30 قتيلا على الأقل من الشرطة المصرية بينهم ضباط,في حين ذكر عميد سابق في الأمن المصري
عن أنباء لتمكن قوات الارهابيين من الإستيلاء على مدرعات و اسلحة بعد قتل جميع أفراد القوة الأمنية المصرية المهاجمة ,ولم ينجوا منهاسوى 4 افراد يعتقد أنهم لاذوا بالفرار يجرون أذيال الهزيمة.
ويعتبر لهذه العملية دلالات خطيرة,حيث ان عجز قوة أمنية كاملة من الدخول لمنطقة في الواحات في الجيزة و رجوع افراد القوة جميعهم قتلى يؤشر على قوة ضاربة لا يستبعد أن تكون المنطقة منطلقا لولاية جديدة لتنظيم داعش الإرهابي,
الذي يعتقد انه في وقت انسحاباته من ليبيا تسللت قوات كبيرة له داخل مصر لتشكل ولاية المصر,
التي اقتصر عملها بداية على عمليات قتل جنود و تفجير كنائس واغتيالات,
يتوقع ان تكون في الفترة القادمة قوة ضاربة تستطيع ان تحتفظ بمساحات من الارض
وسيكون مواجهة تنظيم ولاية المصر اصعب من مواجهة ولاية سيناء,
بسبب عدم توفر نفس النفوذ الإسرائيلي كما في سيناء باعتبار أن دولة اليهود تعتبر عامل استخباراتي و عسكري مهم جدا في محاربة التنظيم الإرهابي في سيناء,
ويعتقد أن يعجز اليهود ان يقدموا لمصر نفس الدور الذي يقدموه لها في سيناء.
وقد صرح سابقا القائد العام للقوات المسلحة المصرية قوات انفاذ القانون الوضعي الذي شرعه نواب البرلمان المنازعين لله في التشريع ,صرح عبد الفتاح السيسي ان المعارك التي يقودها انما هي لمحاربة الأرهابيين
و الهدف منها حماية الجارة اسرائيل وعدم السماح بمنطقة خلفية تهدد دولة اليهود,
كما اكد انه هذه الحرب ضد الارهاب ,هي حرب بين الديموقراطية و القانون الوضعي المسترضى دوليا,
وبين جماعات ارهابية تريد تطبيق القانون الذي شرعه الله واقامة امبروطورية اسلامية تهدد وجود دولة اليهود وتمنع عمل البرلمانت حيث انه يعتبرون ان التشريع لله وحده و من يجعل مكان و وظيفة مخصصة لتشريع القوانين و الاحاكم تحدد الجرائم و العقوبات هو مكان و وظيفة شركية .
حيث انه اجتهدوا في تفسير قوله تعالى :"ولا يشرك في حكمه أحدا"
مثل قوله تعالى :"ولا يشرك بعبادة ربه أحدا".
معتبرين ان من يعبد صنم كمن يشرع حكم ,هما بالشرك سواء.
ويعتبرون أن من يتحاكم لقانونهم فهو مرتد وان زعم الايمان مستدلين بقوله تعالى
"ألم تر الى الذين يزعمون أنهم امنوا بما انزل و ما انزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا الى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به".
معتبرن الطاغوت لا يصح الايمان الا بالكفر به وانه اصل كل الرسلات لقوله تعالى :"ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت".
معتبرين ان التحاكم للقانون هو من عبادة الطاغوت و الشرك بالله
قال ابن القيم:"وطاغوت كل قوم ما يتحاكمون له من غير شرع الله"
عن أنباء لتمكن قوات الارهابيين من الإستيلاء على مدرعات و اسلحة بعد قتل جميع أفراد القوة الأمنية المصرية المهاجمة ,ولم ينجوا منهاسوى 4 افراد يعتقد أنهم لاذوا بالفرار يجرون أذيال الهزيمة.
ويعتبر لهذه العملية دلالات خطيرة,حيث ان عجز قوة أمنية كاملة من الدخول لمنطقة في الواحات في الجيزة و رجوع افراد القوة جميعهم قتلى يؤشر على قوة ضاربة لا يستبعد أن تكون المنطقة منطلقا لولاية جديدة لتنظيم داعش الإرهابي,
الذي يعتقد انه في وقت انسحاباته من ليبيا تسللت قوات كبيرة له داخل مصر لتشكل ولاية المصر,
التي اقتصر عملها بداية على عمليات قتل جنود و تفجير كنائس واغتيالات,
يتوقع ان تكون في الفترة القادمة قوة ضاربة تستطيع ان تحتفظ بمساحات من الارض
وسيكون مواجهة تنظيم ولاية المصر اصعب من مواجهة ولاية سيناء,
بسبب عدم توفر نفس النفوذ الإسرائيلي كما في سيناء باعتبار أن دولة اليهود تعتبر عامل استخباراتي و عسكري مهم جدا في محاربة التنظيم الإرهابي في سيناء,
ويعتقد أن يعجز اليهود ان يقدموا لمصر نفس الدور الذي يقدموه لها في سيناء.
وقد صرح سابقا القائد العام للقوات المسلحة المصرية قوات انفاذ القانون الوضعي الذي شرعه نواب البرلمان المنازعين لله في التشريع ,صرح عبد الفتاح السيسي ان المعارك التي يقودها انما هي لمحاربة الأرهابيين
و الهدف منها حماية الجارة اسرائيل وعدم السماح بمنطقة خلفية تهدد دولة اليهود,
كما اكد انه هذه الحرب ضد الارهاب ,هي حرب بين الديموقراطية و القانون الوضعي المسترضى دوليا,
وبين جماعات ارهابية تريد تطبيق القانون الذي شرعه الله واقامة امبروطورية اسلامية تهدد وجود دولة اليهود وتمنع عمل البرلمانت حيث انه يعتبرون ان التشريع لله وحده و من يجعل مكان و وظيفة مخصصة لتشريع القوانين و الاحاكم تحدد الجرائم و العقوبات هو مكان و وظيفة شركية .
حيث انه اجتهدوا في تفسير قوله تعالى :"ولا يشرك في حكمه أحدا"
مثل قوله تعالى :"ولا يشرك بعبادة ربه أحدا".
معتبرين ان من يعبد صنم كمن يشرع حكم ,هما بالشرك سواء.
ويعتبرون أن من يتحاكم لقانونهم فهو مرتد وان زعم الايمان مستدلين بقوله تعالى
"ألم تر الى الذين يزعمون أنهم امنوا بما انزل و ما انزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا الى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به".
معتبرن الطاغوت لا يصح الايمان الا بالكفر به وانه اصل كل الرسلات لقوله تعالى :"ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت".
معتبرين ان التحاكم للقانون هو من عبادة الطاغوت و الشرك بالله
قال ابن القيم:"وطاغوت كل قوم ما يتحاكمون له من غير شرع الله"
0 تعليق على موضوع "عشرات القتلى و الجرحى من الأمن المصري في الجيزة"