ابتدأ الجيش العراقي و مسنودا بمليشيات الحشد الشيعي فجرا معركة للسيطرة على المنشآت النفطي و الطرق الأمنية و الاسترتيجة في محيط كروك و تمكن من السيطرة على قضاء طوزماختو
و جميع المواقع الأمنية و النفطية المحيطة,دون مواجهة تذكر للقوات الكردية .
وكانت أمريكا حذرت من انهيار التحالف الكردي الشيعي,حيث ان هذا التحالف كان الوراقة الضاربة الاهم في محاربة الدولة الإسلامية,وبانهيار هذا التحالف سيفتح ابواب الاحتملات لعودة الدولة الاسلامية بقوة لجميع المناطق التي انحازت منها.
وفي ظل ضبط النفس الذي تمارسه قوات البيشمركة العلمانية طاعة لامريكا و لعدم حدوث معركة كبرى مع جيش المليشات الشيعية ,تمارس ايران دورها في تحدي أمريكا ,وتسعى لتضيق الخناق على كردستان لتأجيل المعركة الكبرى و اضعاف اوراق كردستان بحصار شديد و طويل تمارسه ايران و العراق و تركيا و سوريا وتقف من خلفهم روسيا,
في تحد كبير أمام دولة كردستان و من خلفهم أوربا و أمريكا.
وفي حال حصلت هذه المعركة المرتبطة بازمات اخرى غير ازمة كردستان و الأوراق المتشابكة وقضايا الصراع المتعددة بين التحالفين ,
لا يستبعد حصول حرب عالمية ثانية و فتح المجال للدولة الاسلامية لاستعادة كل ما خسرته.
و جميع المواقع الأمنية و النفطية المحيطة,دون مواجهة تذكر للقوات الكردية .
وكانت أمريكا حذرت من انهيار التحالف الكردي الشيعي,حيث ان هذا التحالف كان الوراقة الضاربة الاهم في محاربة الدولة الإسلامية,وبانهيار هذا التحالف سيفتح ابواب الاحتملات لعودة الدولة الاسلامية بقوة لجميع المناطق التي انحازت منها.
وفي ظل ضبط النفس الذي تمارسه قوات البيشمركة العلمانية طاعة لامريكا و لعدم حدوث معركة كبرى مع جيش المليشات الشيعية ,تمارس ايران دورها في تحدي أمريكا ,وتسعى لتضيق الخناق على كردستان لتأجيل المعركة الكبرى و اضعاف اوراق كردستان بحصار شديد و طويل تمارسه ايران و العراق و تركيا و سوريا وتقف من خلفهم روسيا,
في تحد كبير أمام دولة كردستان و من خلفهم أوربا و أمريكا.
وفي حال حصلت هذه المعركة المرتبطة بازمات اخرى غير ازمة كردستان و الأوراق المتشابكة وقضايا الصراع المتعددة بين التحالفين ,
لا يستبعد حصول حرب عالمية ثانية و فتح المجال للدولة الاسلامية لاستعادة كل ما خسرته.
0 تعليق على موضوع "صرع على المنشآت النفطية في كركوك لتشديد الحصار على كردستان"